2006/09/30

تدوينه رمضانيه .. دسمه

تدوينه دسمه .. يعني مسبكه
بصراحه .. بقيت احب في رمضان اكتب تدوينه كبيره .. كل كام يوم .. وهتبقى على شكل مشاهد برضه زي اللي فاتت .. منها اوفر عدد مرات وجودي على النت .. ومنها أكب كل اللي جوايا مره واحده .. هتلاقوا افكار متضاربه و متلخبطه .. فياريت تستحملوني شويه هههههه
-
-
المشهد الأول : صاحب الدار
كان بيننا ميعاد .. كان من المفترض ألا أتأخر .. فهو صاحب الدار .. و أنا اسكن عنده بمقابل زهيد .. لن أجده لدى اي سيد آخر .. كالعاده وصلت متأخرا .. في هيئه مزريه .. لكنه كان كريما كالعاده .. و تقبلني بابتسامه جميله
كانت لديه عده مطالب .. وكان عليّ تأديتها .. لم تكن صعبه .. و لم تكن دون مقابل .. لكنني كالعاده تكاسلت .. لم اكن افكر الا في طريقه للهروب منه .. و التنصل من المسؤوليه التي القاها على عاتقي .. استمر دائما في كوني .. متجاهلا اي طلب او خدمه يطلبها مني
توقعت بعد ذلك .. أن يطردني .. فما انا بالساكن المثالي .. لا اسدد اجرة سكني .. لا البي طلباته .. لا آتي مبكرا إذا دعاني او طلبني .. العجيب انه يحبني في كل يوم اكثر من ذي قبل .. العجيب انه صار يخفض ايجاري .. بل و يقرضني متى احتجت .. يعطيني الكثير من المال ان انجزت من الاعمال اقلها و ابسطها .. ايها السيد .. انت تحيرني .. انا الآن فقط اشعر انني انتمي اليك .. احبك اكثر من ذي قبل .. لن اتأخر عليك مره اخرى .. سألبي كافه طلباتك
سبحانك اللهم .. دعوتنا للصلاه .. فكنا نفوتها .. اخبرتنا انك الرقيب العتيد .. فعصيناك في تبجح .. لكنك سبحانك و تعالى .. صبرت علينا .. و زدتنا من نعمك .. وخيراتك .. ربي .. ربنا .. إنني أحبك يا الله .. و أحب من احبك .. و احب كل عمل يقربني إليك
-
المشهد الثاني : الامتحــانـــات
الامتحانات قربت أوي .. الواحد بدأ يحس إحساس الزنقه بتاع كل سنه .. لكن المره دي الزنقه ملعبكه .. شويه احس اني فرحان لأن دي آخر سنه خلاص .. ولأني هتخرج إنشاءالله .. و شويه احس بإكتئاب .. ان خلاص الدراسه خلصت .. و احساس الصحاب و الكليه و السرمحه خلاص خلصوا .. و الاكتئاب الاكبر .. هوه احساس اللحظه .. اني داخل على ماديتين زي الزفت .. و مش مستعد .. و مش مركز بالدرجه الكافيه لاني احل كويس .. لكن املي في ربنا كبير .. اذا لو لم تكن بالمذاكره .. كانت بالدعاء .. مش الاعمال بالنيات برضه
-
المشهد الثالث : البكاء .. من شيم الرجال
لأول مره .. حصريا .. هعترف اني من الرجاله اللي ممكن تبكي .. زمان كان الواحد يتكسف يقول ان في سبب ابكاه .. أو خلاه حتى يدمع .. لكن دلوقتي .. والحمدلله .. حسيت براحه نفسيه .. لأني لسه عندي القدره على البكاء .. تفاعل جميل اوي .. بين قلبك و جسمك .. قلبك يحب .. يزعل .. يتأثر .. يبعث لجسمك اشاره رقيقه للغايه .. وجسمك بمنتهى الجنتــله .. يشاركه احساسيسه و يبكي له
مناسبه هذا الاعتراف .. هو دعاء ردده شيخ المسجد في صلاه القيام .. اللهم اني اعوذ بك من علم لاينفع .. وقلب لا يخشع .. و نفس لا تشبع .. و عين لا تدمع .. و دعوه لا يستجاب لها .. و في نهايه الكلام .. حسيت براحه غريبه .. يمكن لأني تناسيت فكره خشوع العين .. كنت بتخيل البكاء وقت سماع القرآن .. و خصوصا آيات العذاب .. سوره الحاقه تحديدا .. اللي حفظتها بس علشان جمال معانيها .. دقت الوصف فيها .. كنت بتخيل بكائي ساعتها نوع من انواع العقد النفسيه او المشاكل الدنيويه او الرياء .. لكن لما كنت بقرأها لوحدي و احس بنفس المشاعر دي .. تأكدت اني لسه بني آدم .. وبحس .. وأتأثر .. والحمدلله .... يا ترى ؟؟ آخر مره بكيت امتى
-
المشهد الرابع : بحري .. انا
وقت أكون والبحر .. لا أجد غيرها لأتذكره .. وقت ألمس مياهه الزرقاء .. لا تأبى تلك الرعشه البارده تسري في جسدي .. هي نفسها .. تلمس يدي .. و تحكيلي .. أما زلت يا بحر تحمل في طياتك أسرارها .. لا عجب أني أحدثك الآن .. و كأنها لا زالت هنا
أتذكر يوم وقفت هناك .. فوق الصخور .. أؤدي لها .. وحدها .. ما تشتهيه من الشعر .. غنيت لها .. ومن حولي النجوم .. و الأصداف .. والامواج .. على كل كلمه حب شهود .. ظلننا نغني .. كثيرا كثيرا .. وتسمع صوتي .. كأني أغني لها وحدها .. دون البشر .. أتذكر يوم تعبنا .. رقدنا .. و عينانا دارت تجاه القمر .. تقولي هنا سوف نبنينا بيتا .. يكون صغيرا .. هنا أنت تعمل .. وطفلنا يلهو في بهو الحديقه .. تثيرين شوقي .. لتلك الحياه .. ألا تتركين تفاصيل يوم .. حتى الدقيقه .. ترد ببسمه .. وتبدأ رسم .. طريق الحياه .. معا سوف نحيا .. فلا تتراجع .. ولا تخشى شيئا .. فدوما أنا كالرياح سأدفع .. خلال الصعاب .. وكل السدود .. فليس لنا في الحياه حدود
اتذكر يوم انتظرتك تأتي .. فما من مجيب .. خرجت لأبحث عنك يا عمري حتى المغيب .. و يوم .. و شهر .. تمر سنين .. أمُـنـّـي النفس بقرب الحبيب .. يومها .. تمنيتك زوجه لي .. يومها .. قلت انتي دنيتي .. وإلى الآن .. لازلت على عهدي .. يا منيتي
-
المشهد الخامس : ليه يا باشا
سيـّد باشا
كان من صغره اناني معفن
يضرب كل صحابه و يطير
عمره ما فكر يبقى حنين
ماهو في القسوه شديد وخطير
كان بيفكر دايما يكبر
ويصبح ضابط .. ليه ضبابير
يأمر .. يشخط .. يشتم .. يضرب
تحت ايديه مخبر و غفير
وكبر اسم الله عليه و اتعيّـن
اصل باباه .. جوز خالته وزير
ومسك النونو كمين في الصحرا
كلم بابا .. ابو قلب كبير
قاله يا بابا انا عايز أروّح
انا طول عمري بنام في حرير
الناس هنا كلها بتشخر
أوه لا لا .. من صوت ده شخير
قاله يا بابا .. مفيش هنا بانيو
يباخدو الدش في قلب الزير
انا مش قادر اصبر اكتر
انا هتجنن مالتفكير
قام السيد والده مفكر
قاله يا ابني خلاص تدبر
انا راح اكلم عمو سمير
ينقل شغلك سيدي كرير
ها .. و بعدين
قام بسلامته ساعة صبحيه
اصل يا عيني عنده كمين
شاف واحد واقف في الصف
شكله .. ياي .. راجل متمكن
قام حوليه .. و اداها .. لف
عجبه قوامه و شكله و شنبه
قال للصول .. هتهولي يتزف
جوه القسم عليه اتلمو
ولا ستات في ملايه لف
وقعوا يا عيني على سي السيد
من الرجاله .. دماغهم خف
قام الباشا معري الراجل
لو تعرف .. ايه عمله .. تتف
على ده الباشا
ابن الباشا
واللي جابوه
وهناك حطوه
ولا يوم سألوه
عن حق الناس اللي بياكلوه
عن ضرب القفا
ويقولك شفا
وسلاك كهربا في الجسم تلالي
وتعمل دفا
وحريم على باب القسم
تنادي و متشحتفه
على راجل جوه القسم خدوه
وكأنه اتـنـفى
وعجبي
-
المشهد السادس : افطار صائم
قرب قرب قرب
الرقاصه الفيلسوفه بتقول نعم لأفطار صائم
مش واحد بس .. يعني لأ .. لعزومه فطار
مش عشره .. يعني لأ .. لموائد الرحمن
مش ميه .. يعني لأ .. لشنط رمضان
و ميت نعم و أيوه و بالاحضان
لمشروع افطار ملايين العرب و المسلمين
من الست الفيلسوفه لكل مشاهدي التلفزيون .. و شاشه روتانا سينما
اللي مش هتقدر تغمض عنيك .. حتى في رمضان
و هتطل عليك الست دينا .. بفوازير آخر تمام
علشان تضمنلك .. صوما .. مش مقبولا .. و إفطارا .. يبدو شهيا
هنيالك يا فاعل الخير و الثواب

21 comments:

..........tahayo2at said...

ما كنتش عارف انك بتكتب المدونات بالليل متأخر كدة
أصلي عملت
refresh
لقيتها ظهرت حالا.

عموما يا أخ زنجولا اتعودنا منك على هذا المستوى الجامد مع حتة عكننة كدة على حال بلدنا النووي

انا طبعا كنت حاطط في دماغي اني اكتبلك من زمان بس أنا ما بدخلش على النت كتيير


أنا بس حبيت اكون أول واحد يكتب على المدونة دي

و بس عايز أقولك دلوقتي
أني أحبك في الله

We2am said...

dasema gedan ya zangola el sara7a..w 2aret.ha 3la yomen..wel comment fel yom eltalet..bas no3 mn anwa3 elebda3..;)..la2 bgad gamil awe enak btbke..w gamil e7sasak belba7r..w gamil tofaker feha..w feh..

No Fear said...

أنا سعيد بالوصول هنا
ياريت نكون أصدقاء إحنا متشابهين في بعض الأشياء حب مصر و للأسف الزمالك
في تعليق قاريته ليك عند شيماء غالبا هو اللي وصلني هنا أنك بتقول الاحساس بالعمر و النكد علي النفس في كل عيد ميلاد بيكون حتي سن 24 الكلام ده جد و لا اية علشان أنا خلاص علي وشك 24 و قرفان جدا يعني أطمن خلاص إن الاحساس ده مش هيجي تاني و لا أية

عبدالله مفتاح said...

فنان يازنجولا فنانيا طنطاوي

tota said...

زنجولا
بين المشاهد وبعضها تنبض روحك الجميلة والتى ترفض بشدة كل انواع العنف وتبغى الراحة والامان فى رضا الله فى المشهد الاول و دموع الخشوع التى لا يجب ان يخجل منها انسان فى المشهد الثالث و العلاقة الانسانية الجميلة التى على قدر ما انت تحبها ولا تريد ان تفقدها برغم صعوبة ايام الامتحانات فى المشهد الثانى وربنا يقويك وتذكر انه مسألة ايام وستصبح هذه الايام ذكرى تنظر اليها عندما تستدير للماضى للحظات قصيرة
البحر والسماء دائما مبعث الرومانسية والدافع لتغمس الريشة فى الحروف الابجدية لترسم ارق الكلمات فى المشهد الرايع
اما المشهد الخامس فكلما تذكرت هذا الحدث اشعر بقشعريرة غريبة واعجز عن نطق اى كلام لانه الموضوع مقزز لدرجة تفوق اى تعبير واكثر الكلمات تعبيرا عن هذا الحال لا استخدمها فى قاموسى اللغوى

المشهد الاخير
الحق يا عزيزى منذ بداية رمضان لم اشاهد التليفزيون الا مرتين ومجاملة فى الواقع
فلا تعليق على ما يحدث فى هذا الشىء

تحياتى ايها العزيز الجميل فى مشاعرك وفى كلماتك

No Fear said...

أنا كتبت الكلام ده قبل كده بس غالبا موصلش مش عارف ليه
المهم أنا قرأت لك تعليق في مدونة شيماء أن الاحساس بالإكتئاب كل عيد ميلاد بيكون حتي سن 24 هو الموضوع ده صح و لا أية يعني خلاص هأحس الاحساس ده مرة واحدة تانية إن شاء الله بس
و خلاص علي كده و لا ده كلام و خلاص

No Fear said...

أخدت بالي دلوقتي ليه مظهرتيش
معلش
لازم تاخد الموافقة من حضرتك لو موافتيش ياري تبعت لي الرد ربنا يكرمك

أحمد المصري said...

المشهد الأول :أسلوبك جميل كالمعتاد 00نفسي أعرف أنا بحب ربنا ولالأ
المشهد التاني:ربنا يوفقك00انت قلتها
أملك في ربنا كبير 00ونعم بالله0
المشهد التالت:طبعا البكاء من شيم الرجال في حالتك دي 00سبحان الله عامل زيي بالضبط أنا برضه حفظت سورة الحاقةعشان جمالهاأما عن سؤالك آخر مرة بكيت امتت
000مش عارف أقولك ايه قلبي حجر زمان كان ممكن اعيط اما اسمع سورة الحاقة بصوت جميل دلوقتي مفيش حاجة بتأثر فيا 00ربنا يشفيني0
المشهد الرابع والخامس والسادس :مش عارف أقولك ايه على طول بتبهرنا بأسلوبك 0ربنا يهدك ياسيد 00
السلام عليكم 0

SAJA.S said...

nice blog
فيك كده احساس عميق وكتابات ساخره واقعيه .. والله كلامك حلو في حلو .. وممتع
واسلوب رائع في الكتابه
ان شاء الله انا مستنيه اللي حتكتبه
لانك ممتع .. وطول في الكلام على راحتك

سالفة قلب said...

مشاهد ممتعه جدا

تحياتي لأهل مصر

على فكرة انا من مواليد العجوزة

كلبوزة لكن سمباتيك said...

المشهد الأول : صاحب الدار
الله عليك بجد روعة
في الاول صدقت انه صاحب العمارة بس كانت مفاجاة جميلة
بارك الله فيك و هدانا و اياك

كلبوزة لكن سمباتيك said...

المشهد الثاني : الامتحــانـــات
تلاقيك سوسة و مذاكر و بتغزي العين كل الدكاترة كده ربنا يوفقك
---
المشهد الثالث : البكاء .. من شيم الرجال
و ليه لا هو الراجل معندوش قلب ابكي و يا حبذا لو كان من خشية الله
---
المشهد الرابع : بحري .. انا
حلو كله لكن مفهمتش تقصد اية ب اخر كلمة يا منيتي!!؟؟ انت بتكلم موتك و لا هيا اسمها مني؟
---
المشهد الخامس : ليه يا باشا
حلوة و ساخرة
---
المشهد السادس : افطار صائم
و الله عندك حق الست دي مفروض بعد اللي حصلها كانت تدفن روحها حية و تقول يا حيطة داريني ده مفيش حد في الكرة الارضية ماشفش السيدي بتاعتها مع ابو الفتوح
بس دي باين اعتبرتها بروبجنده
ربنا يهديهم
او يهدهم
--------------
يعني كلشان حضرتك وتعدش كتير علي النت تقوم تدخل مرة واحدة تروشنا بست بوستات يا راجل ده حتي بوستين في الراس يوجعوا
يلا ذاكر و شد حيلك علشان لما تنجح اعيى بنفس
خالص دعواتي و سلامي

Dr. Tantawy said...

متشكر لكل اللي كتب و آسف اني إتأخرت في الرد .. هحاول ارد بسرعه على قد ما اقدر :) الوقت كالسيف بقه و الحاجات دي
-----------------------------
mad3ok:
ربنا يخليك يا باشا و شكرا على كلامك
-----------------------------
we2am:
thaaaaaaaaaaaaaaaaanks :)
-----------------------------
No fear:
الزمالك زي الفل :) متقولش للأسف تاني ههههه
وانشاء الله السنين الجايه زي الفل لا تقلق
------------------------------
عبدالله :
الكبير كبير يا عم الحج هههههه
------------------------------
Tota:
دايما تعليقاتك بتخجلني كده
انا عاملك مفاجأه حلوه .. قريب اوي هههه
------------------------------
احمدالمصري:
اخجلتم تواضعنا يا باشا
متشكر على ذوقك
------------------------------
smile:
الله يطولي عمرك
مشكوره و ما قصرتي
------------------------------
سالفه قلب :
نورتي مصر .. و فرييي كويت كمان
تحيا الوحده العربيه
-----------------------------
كلبوزه :
وحشتنيا يا ريسه .. عمره مقبوله انشاء الله فينك من زمان
والله لا مذاكر ولا نيله انا فالكزوووزه
ربنا يستر علينا السنه دي
اهي بلوه و هتعدي انشاء الله .. دعواتك

Dr. Tantawy said...

على فكره يا كلابيزو
منيتي جايه من امنيتي .. بس التخفيف لزوم القافيه هههه
و موضوع دينا ده .. يعني ايه الكره الارضيه شافته :)) محسساني انه اتذاع في نشرات الاخبار :) اسمها الكره الارضيه سمعت عنه مش شافته .. و بعدين متتكلميش في سيره الناس :)) انتي لسه جايه من العمره ههههه

لحظة صدق said...

ازيك يا د.زنجولا
و أنا أعز الإسم ده مش عارفة ليه ممكن بيفكرنى بالغالى
المهم
عايزة اقول لك ما تخافش أيام السرمحة مش هاتخلص
عندك سنة بقى جاية بإذن الله كلها سرمحة و شغل و أنتخة و كل اللى تعزه
يعنى آخر مزاج و هاتبقى دكتور مفيش بعد كده ماهو مافيش أحسن من الدكترة فى الزمن ده
و حقيقى ربنا يوفقك فى الكلام الفاضى اللى اسمه امتحانات
و بجد عجبتنى أول مشاهدة و اقرا صورة المعارج بتأنى هاتحفظها فى غمضة عين و ابقى ادعى لى

بس بجد عايزة اقولك حاجة أخيرة
انت كتاباتك بقت بجد حلوة قوى
عن زماااااااان
اكيد انت عارف كدة برضه
و حاجة كمان انا عارفاها ان انت مش مكتئب و خلاص بس لك وجهة نظر كويسة قوى بتتفهم على طول
و هاقول ايه تانى ربنا يوفقك
و ابقى زورنا فى المدونة
لحظات العمر
و قريبا: يالهوى

الســـاحر said...

مقدرش اقول غير
ربنا يوفقك ويبارك فيك
وكويس انك اثرت هذا الموضوع
والى الامام

ROMIL said...

ربنا يوفقك
بوست هايل وخصوصا المشهد بتاع صاحب العماره
هو انت مبتدفعشي اللى عليك ليه ؟

ROMIL said...

GOOD PLAY
هو انت ما بتدفعشي اللى عليك لصاحب العمارة ليه؟

Mokaky said...

رسالة الي جميع المدونين المصريين

اصدقائي و زملائي المدونون المصريون اعتقد ان مرحلة التدوين الانفرادي قد مرت و انا ادعي انها مرت بنجاح و ان
كان نجاح منقوص لوجود بعض العيوب في المدونات الانفرادي منها علي سبيل المثال لا الحصر
يقوم متصفح المدونات بفتح الكثير من المدونات مما يستلزم حفظه لجميع روابط المدونات المصرية
لا يوجد مدون يستطيع التدوين بصفة يومية
لا يكتب المدون الواحد في جميع فروع الحياة من سياسة و رياضة و موسيقي و شعر
لا يوجد تجمع واحد للمدونات المصرية
لا توجد بالمدونات اخبار محدثة علي مدار الساعة
تقسيم عدد المتصفحين علي المدونات المختلفة
تركز المدون في محافظة واحدة من المحافضات المصرية

وبما ان الاتحاد قوة و الفرق ضعف ادعو جميع المدونون المصريين الي الاتحاد و اقامة موقع للمدونين المصريين يصدر علي شكل صحيفة يومية تشمل ابواب مختلفة يحررها جميع المدونين المصريين و نشارك جميعا في تمويلها و نتقاسم عوائدها و يكون بها محررين و مراسلين و مصورين في حالة النجاح ان شاء الله يمكن ان نوسع نشاطنا فنضيف اذاعة او حتي تيليفزيون للمدونين المصريين
ارجو سماع آرائكم و تعليقاتكم علي الفكرة

اخوكم المدون: موكاكاي
بريد اللكتروني
mokaky2006@hotmail.com
مدونة
http://egybeats.blogspot.com

Egiziana in US said...

As-salamo alaikom Tantaway,
Sorry haven't been able to comment on your recent posts. I have a request to make, please log on to this blog: http://wordstohumanity.blogspot.com

Try to write something to make this guy not go through with what he is planning to do.

Dr. Tantawy said...

** لحظة صدق
متشكر اوي على بقت حلوه عن زمان دي ههههه
طبعا رأيك احترمه للغايه في كل ما قلتيه و انشاء الله السنه دي تعدي على خير و رأي في كتاباتك مش محتاج اقوله تاني لانها رائعه و اكيد كل الناس خصوصا ..لم يبحثوا


** الساحر
الف شكر يا شاعر


** روميل
الف شكر .. و متقلقش كله معاك المره دي و هتكمل في التدوين



** موكاكي
فكره كويسه و موافقه بس لما اخلص انشاءالله


** ايجيزيانا
i will try to do my best , i read some of what he wrote but i iwll complete it today and replay then .. thanks and i hope any one else could help insha2alha