قمة الهيافه و الفضى الانساني .. ان يتفرغ شخص لكتابه ما بين عشره إلى عشرين تعليق كل يوم في المدونة .. و طبعا لا يخلو تعليقاته الظريفه من سباب بأقبح الألفاظ .. و يبدو ان سيادته يفهم في التدوين لأنه بيدخل بأسماء مختلفه في كل مره .. طبعا أنا مش هزهق من ازاله تعليقاته الوقحه في كل مره هيكتب فيها .. لكن كل ما يضايقني ان يكون زوار المدونه مجبرين على رؤيه مثل هذه الوقاحات
2006/08/31
ابحث مع الشرطه
قمة الهيافه و الفضى الانساني .. ان يتفرغ شخص لكتابه ما بين عشره إلى عشرين تعليق كل يوم في المدونة .. و طبعا لا يخلو تعليقاته الظريفه من سباب بأقبح الألفاظ .. و يبدو ان سيادته يفهم في التدوين لأنه بيدخل بأسماء مختلفه في كل مره .. طبعا أنا مش هزهق من ازاله تعليقاته الوقحه في كل مره هيكتب فيها .. لكن كل ما يضايقني ان يكون زوار المدونه مجبرين على رؤيه مثل هذه الوقاحات
2006/08/30
تـجـــربـتــي
بعد انتهاء تجربه طنطاوي .. بدأت الكتابه مره أخرى .. تحت اسم مستعار للمره الثانيه .. وهو زنجولا .. اسم كوميدي إلى حد ما .. يلفت الانتباه .. يحبه اصحابي .. لذا لم أرى مانعا من استخدامه من جديد .. كانت اقسي نقاط تلك التجربه هي استخدامي لاسم مستعار للمره الثانيه .. في محاولات مستمره لتوفير مناخ آمن نوعا ما .. يعطي لأهلي على الأقل بعض الطمأنينه و يمكنني من الكتابه مره أخرى .. ربما كان الخوف في المرحله الاولى يصل لمرحله الرعب .. جعلني اتشبث في اسم طنطاوي .. لكن هذه المره .. كانت رغبه اهلي هي الدافع الوحيد لاستخدام ذلك الاسم المستعار .. ربما لأني لم اعد اجد بدا من استخدام هذه الاسماء .. بل و تولدت لدي رغبه في كتابه اسمي بكل وضوح .. لم أعد أخشى ما يحدث .. ولم تعد عندي تلك الرهبه التي كانت موجوده في المره الاولى .. المهم .. بدأت التدوين و حاولت التغيير من اسلوبي .. كنت احاول دائما ان اثبت لنفسي ان ما قرأته خلال تلك الفتره كان كافيا لايجاد نوع من المجال السياسي الشخصي الذي يمكنني من بناء رؤى سياسيه شخصيه .. و كنت ايضا حريصا على ايجاد التنوع ما بين التدوينات حتى لا افقد روحي التي تهوى الرسم .. الشعر .. الرومانسيه .. كنت اود دائما ان احافظ على تركيبتي الشخصيه و ألا ادفن نفسي في خانة السياسيه .. و السياسه فقط .. وبعد مرور حوالي أربعه اشهر على وجود مدونتي الشابه .. امتلكت مجموعة رائعه من الاصدقاء و الزوار .. الحمدلله .. ربما لم يصل ذلك العدد إلى نفس ما كان في موقع طنطاوي .. لكن الحقيقه انني لا استطيع وصف سعادتي الآن .. فبعد ان كنت اعمل في طنطاوي وحيدا .. بدون أصدقاء .. بدون جو عائلي مثل الذي صرت امتلكه الآن .. صار لي عالم رائع .. مزيج من الاصدقاء و الاخوه .. نفكر معا .. نكتب و نتواصل معا .. نعبر عن آراءنا سوية .. اعتقد ان ذلك هو ما كان ينقصني دائما .. و هو ما وجدته في مدونتي
-
الخطوة التاليه .. لا أعتقد انني اعرفها بعد .. فأنا على بعد خطوات من التخرج إنشاء الله .. اعتقد ان مجالي كطبيب لن يمنحني من الوقت ما يكفي لتحقيق طموحاتي كرسام كاريكاتير أو كاتب ساخر .. كم كنت أتمنى إعاده اسطورة صلاح جاهين مره اخرى .. و لو بصورة مبسطه .. كنت اتمنى اعاده تجسيد دور الشخصية المتكامله .. رسام .. شاعر .. قصصي .. كلها تعمل سويا في اسلوب ساخر .. تنقد بعين فاحصه .. و تعبر بطريقه مرحه عن مشكلاتنا و أزماتنا .. الآن و أنا على اعتاب التخرج .. بدأ ذلك الحلم في التبدد .. فلا الصحافه ظلت في عيني كما هي .. و لا أنا صرت نفس الشخص الطموح .. ولا المجال امامي مفتوح كما كنت اتمناه
صحافتنا المصريه التي كنت أعول عليها كثيرا .. كشفت لي في مراحل متعدده عن عجز مطبق .. فبعد تلاشي أحلامي في جرائد مثل ايامنا الحلوه الصادره عن الاهرام .. و اضحك للدنيا .. و أخيرا مهازل الدستور .. بدأت اتيقن ان تلك الصحف و اجواءها لا تناسبني في أي حال من الأحوال .. و السبب معروف للجميع .... أما افكاري فقد بدأت للأسف تأخد لون اليأس .. صارت دائما تسخر و تسخر بدون توقف .. بدأت أخشى اكون سببا في زياده هموم الناس و آلامها .. و أخيرا .. بدأت ادرك انني مقبل على كوني طبيب .. ان امامي تحديات كثيره في هذا المجال لا بد أن اوفيها .. لا بد من استكمال دراساتي .. لابد من البحث و التعلم .. بعيدا عن الطريقه الهزليه التي كنا نتبعها في ايام الدراسه الجامعيه .. لذا .. فأنا اعتقد ان تقييمي لتجربتي كامله .. ستتوقف خلال اشهر معدوده .. حين تبدأ الحياه في جرفي بعيدا عن كل هواياتي و طموحاتي الفنيه و الادبيه .. لتصب اخيرا في مجال العمل .. و بناء الاسره .. لكني اعلم جيدا .. انني حققت في تلك المرحله الكثير مما كنت اتمناه .. وبرغم السلبيات الكثيره التي سجلتها على نفسي و مازلت امتلك بعضها مما لم ابح به .. الا انني فخور باني شاركت يوما ما في هذا العالم .. و في هذه الطموحات و الآراء الشبابيه جدا
2006/08/29
نفسك في إيه
2006/08/23
الديزل الاسباني .. ينادي
2006/08/21
للبيع يا مصري
2006/08/20
2006/08/18
حصريا .. شوكلاته حزب الله
- بعتلي اصدقائي في طنطا صور لحركة جميلة جدا.. عملوها امبارح الخميس .. جابوا بنبوني و شوكلاته و حاجات من الحلوه اللي بحبها دي .. و نزلوا وزعوها على الناس في الاشارات الرئيسيه في المدينه .. و لأنها حركة جديده و أول مره تحصل في مصر فبصراحه عجبتني جدا .. ولولا ظروفي كنت رحت و شاركت معاهم .. جمال الحركه دي إنها كانت بدون ما يعملوا تجمع من النوع اللي يسمح بحدوث احتكاكات مباشره مع الامن .. و في نفس الوقت بذكاء تام عملوا اللي همه عايزينوا .. كانوا عايزين الناس تفهم ان حزب الله حقق شئ .. و انه يستحق اننا نحتقل بيه .. و إن طعم الاحتفالات الحقيقيه يختلف عن احتفالات كأس الأمم أو احتفالات ستار اكاديمي .. دي احتفالات كرامه و عزة يمكن يكون جيلنا ده كله محسش بيها ولا مره .. و احلى حاجه رد فعل الناس اللي كانت بتاخد و هيه مبسوطه من غير ما يخافوا كالعاده .. ألف مبروك يا حزب الله .. و عقبالنا .. و إن شاء الله نلاقي الصوره دي في كل اشارات المحروسه .. أترككم مع الصور
-------------------------
اضعط الصور للتكبير
------------------------
2006/08/16
أسرار الولاد
النقطه التالته .. و هي تبدو في خارجها .. قبيحه .. لكنها أكثر براءه مما تتصوروا .. فكلمه مبيعرفوش معناها .. انهم معظمهم عزاب .. لسه نداء النداهه لم يأتي .. لسه كل واحد في حاله .. برغم ان زملاءنا في باقي الكليات .. اللي خلصوا .. بقوا كلهم اباء لأبناء .. مش لسه شباب كتكوت بياخدوا مصروفهم من أهاليهم .. حاجه تفرح مش كده .. لكن الحمد لله .. الشباب قرر أخيرا أنه يعدي المرحله دي .. بمعنى آخر .. اتسرعوا .. وكل واحد بقه عايز يلحق ـ بالنص كده ـ يلاقي واحده يتجوزها .. كله شغال فرز وتنقيه علشان يلاقي بنت الحلال .. وانا من مكاني بحاول احذرهم و انبهم .. لكن تقول لمين .. شرحتلهم كتير المشاكل اللي هتحصل .. و قلتلهم الخلاصه انك هتلاقي الخطوبة - بما انه لسه محدش فيهم اتجوز - عامله زي اكله المانجه .. في الاول بتكون مستعجل و مستلذ بالعمليه .. و تقعد تحضر الفرشه حوليك و تجيب العده و تشغل اغنيه لسعد الصغير و تقول يا هادي .. لكن بمرور الوقت و اللغوصه في طبق المانجه .. بتكتشف فجأه ان عندك مغص فتاك .. و إنك متغرق من فوقك لتحتك بالمنجه .. و انك حاليا ملزق و كأنك لسه طالع من برطمان عسل ابيض .. ترجع ساعتها و تقول يا رتني ما كلتها .. يا رتني ما اطافست .. بس بعد ايه بقه .. ماهو اللي حصل حصل
2006/08/14
بريل الجديد .. نظافة ولا الاحلام
Tag !!
رئيس الوزراء : رضاي عن مدونتي معناه انها حققت الهدف منها .. و انا من اول يوم كتبت فيه المدونه كان هدفي هو ترتيب افكاري اللي بتكون دايما عامله زحمه في دماغي مش عارف ازاي اخرجها و مش عارف ازاي اوظفها صح .. بحب الرسم و كتابه الشعر و كتابه التعليقات السياسيه .. و كل ده مكنش ممكن يظهر في شكل منسق إلا من خلال مدونة أو موقع .. و ده اللي حصل دلوقتي .. وطالما بقيت قادر اني اكتب و ارتب افكاري و احول الطاقه اللي في دماغي الى مواضيع و تدوينات .. يبقى مدونتي حققت الهدف اللي كنت عايزه منها
وزير الدفاع : هل تعلم اسرتك الصغيرة بأمر مدونتك
رئيس الوزراء : عارفين .. و بيتفرجوا عليها من وقت لأخر .. لكن الحقيقه مش واخده اهتمام منهم .. او مش موضوع حوار يومي يعني .. هيه مجرد ان ابنهم بيكتب حاجات تودي في داهيه عالنت و خلاص .. وطبعا الامر لا يخلو من نصيحه بترك الليله دي كل فتره
وزير الدفاع : هل تجد حرجا ف ان تخبر صديقا عن مدونتك
رئيس الوزراء : انا مش بكتب تدوينات شخصيه كمعظم المدونين علشان اتكسف .. انا موضوعاتي غالبا موضوعات عامه .. و علشان كده مش عندي اي مشكله ان حد ياخد الموقع لكن الفكره انه اصدقائي من خارج وسط الانترنت هم اطباء للغايه .. لا يشغلهم النت و سنينه .. و لا تشكل السياسه اي جزء من حياتهم
وزير الدفاع : هل تعتبرها امرا خاصا
وزير الدفاع : هل تسبب المدونات بتغير ايجابي لافكارك؟اعطني مثال ف حالة نعم
رئيس الوزراء : حدث ذلك في مرات عديده .. يعني من وجهة النظر السياسيه المدونات غيرت وجهة نظري في حركات مثل كفايه و الاخوان و غيرهم .. لما كنت بتابع التحركات اللي بتحصل اول بأول من خلال مواقع زي الوعي المصري و نورا يونس .. المدونات غيرت وجهة نظري الفنيه .. لما لقيت ان كل ما ارسمه و اقدمه .. و اللي كان يعتبر في وسط المحيطين بي معجزات .. هو لاشيء من افكار شباب كتير شفت اعمالهم على الانترنت .. ناس فعلا موهوبه .. ناس تخليكي عايزه تغيري .. تتطوري .. وتجددي من نفسك .. المدونات غيرت وجهة نظري اجتماعيا في تعاملاتي مع الناس .. في اني كنت دايما بتدلق على اي شخص و اطلب صداقته .. في حيث ان ناس كتير متستاهلش انك تطلبي منهم ده .. بالعكس في لحظة ممكن تكتشفي انهم كانوا بيحاولوا يأذوكي بدون ما تشعري
رئيس الوزراء : لأ طبعا .. و الدليل اني فتحت مواقع رائعه زي سوسه المفروسه .. ابيتاف .. هاشم .. و غيرها من غير سابق معرفه بالاشخاص دول .. و يمكن ان وجودي في مدوانتهم هوه اللي خلاهم في يوم من الايام ضيوف عليه في مدونتي
وزير الدفاع : ماذا يعني الك عدد الزوار ...هل تهتم بوضعه
رئيس الوزراء : ههههههههه .. سؤال تحفه جدا .. لأني فعلا حاولت كتير اتخيل ناس من اللي بكلمهم .. بس مش هضحك عليكي .. اصبح لدي قناعه غريبه .. بأن اي مدون او مدونه من العباقره .. او من المؤثرين .. لن انتظر ان اجد امامي عمر الشريف او سعاد حسني .. بقى عندي شبه تأكيد على ان المبدع غالبا .. شخص قبيح .. منظره مفشكل .. يعني .. بقيت اربط دايما بين التميز الخارق للعاده و بين ضعف في الصفات الجسديه و الشكليه .. مقارنه ساذجه انا عارف .. لكن الموضوع بقه عندي كده .. على سبيل المثال .. تخيلت ان مجموعه كلابيز من اجل التغيير .. هم كلهم من الشباب الكلبوز .. اللي بيعرق بسبب و بدون سبب .. اللي ميقدرش يقعد على النت من غير مج في ايده .. و كيس شبسي .. او شوكلاته سايحه عمال يلحس فيها ليل و نهار
رئيس الوزراء : بالنسبه ليه انا شخصيا .. زي ما قلت ... حققتلي الفائده المرجوه منه .. أما بالنسبه للتدوين عامه .. فهو عالم مستقل بذاته .. له كثير من المميزات و العيوب
وزير الدفاع : هل تشعر ان مجتمع المدونين مجتمع منفصل عن العالم المحيط بك ام متفاعل مع احداثه
رئيس الوزراء : هوه صوره مصغره منه .. نفس التجربه المصريه .. ناس متفاعله .. لكن جواهم الشخصيه المصريه اللي بتشوفيها في اي مكان .. نفس المشكلات و الاستفزازات
وزير الدفاع : هل يزعجك وجود نقد ف مدونتك ام تعتبره ظاهرة صحية
رئيس الوزراء : انا اعشق النقد .. و اكره الجدال .. ده باختصار شعوري اتجاه الكومنتات الموجوده
رئيس الوزراء : هههههههههههههه .. لا تعليق .. ابتسم .. أنت مع زنجولا
وزير الدفاع : هل فكرت بمصير مدونتك حال وفاتك
رئيس الوزراء : بعيدا عن السياسه و القلق .. احب اسمع اغنيه جنات .. بحبك .. ههههه
وزير الدفاع : اكتب اسماء خمسة تمرر ليهم الدور
ـ1ـ اسرتي التدوينيه : نهى - عبدالله - ناصح
ملف صوتي .. من العباره السلام 98
2006/08/13
عيون الأفاعي
2006/08/11
التـجربة المصرية
2
-
التجربه المصريه .. فعلا تجربه مميزه .. في البدايه الكل في صفك .. الكل يشجعك .. لكن بمرور الوقت هتبان لبـّـتك على رأي محمود عبدالعزيز .. يا إما هتكون شخص هايف أو مثال حيّ على الانسان الروتيني المكتبي .. و ساعتها الكل هيفضل حبيبك و قريبك و نيني عينك من جوه .. أو .. إنك تثبت نفسك كشخص ناجح .. موهوب .. خلاق .. و ساعتها .. كل الايدين اللي كانت بتتمد الصبح علشان تسلم عليك .. هتتمد علشان تطعنك في ظهرك .. تطردك من مكانك .. تزاحمك في نجاحك .. تهدم كل اللي وصلتله و اللي كنت على وشك تحقيقه
التجربه المصريه .. تجربه تدمير شامل .. افتك من الاسلحه النوويه .. لأنها اسلحه بشريه جدا .. ودودة للغايه في مظهرها .. لكنها مدمره في باطنها .. التجربه المصريه في هدم النجاح تستحق فعلا انها تدرس في كل العالم .. كمثال حي على الذكاء البشري في احداث التدمير و القضاء على النجاحات .. التجربه المصريه .. سلاح مصر القادم في مواجهه اي محاولة للرقي .. للنجاح .. للتطور .. للتغيييير
3
2006/08/10
كلابيز .. بدأت التنفيذ
ـ الريس = كلبوزة
ـ اقتراحات اخرى :ـ
وصلتني اقتراحات اخرى مثل تجميع التفافه في اكياس و ارسالها إلى اسرائيل .. أو اننا نتف كلنا في وقت واحد من البلاكونات .. بس يعني كلها افكار جميله لكن مش هتجمعنا على هدف واحد .. و مش سهله التنفيذ .. علشان كده انا قدمت الاقتراحين الاوليين .. و بانتظار ارائكم
___________________________________
حمـّـلة .. كـلـّـم لبنان
من حوالي سنتين .. كانت الحرب على العراق في اولها .. و ساعتها خرجت مبادرات كتير علشان نساعد الشعب العراقي .. و كان من أجملها و اسهلها طريقه الاتصال بأرقام عشوائيه في العراق بغرض مسانده الناس هناك .. واللي كان طرحها عمروخالد .. و دلوقتي .. و لأن نفس الظروف بتتكرر في لبنان .. ففكرت نعمل نفس الفكره تاني .. الموضوع ببساطه انك هتتصل برقم الكود الدولي للبنان 00961 و بعد كده هتطلب اي سبع ارقام عشوائيه .. اللي هيرد عليك هتعرفه بنفسك .. و تقوله انك من مصر و أنك معاه .. أسأله عن أحواله و احوال البلد .. اعرف منه مشاكلهم ايه و اسأله على طريقه مناسبه للمساعده .. متهيألي لبنان عدد سكانها بسيط جدا بالنسبه لينا .. يعنى ممكن يكون لكل لبناني صديق مصري في كام يوم .. طبعا هتقولوا المكالمه غاليه و القصص اياها دي .. علشان كده ممكن تبعت رساله من الموبايل .. على الارقام 009613 أو 0096170 و بعديها اكتب اي ست ارقام عشوائيه و ابعتلهم كلام من قلبك في الرساله دي .. خليهم يحسوا ان الناس بره معاهم و حاسه بيهم و بتحاول توصلهم بأي طريقه
2006/08/09
أنا جيت
2006/08/02
في أرض الجنوب .. زجل زنجولاوي
في ارض الجنوب
جوليا .. لبنان
غالبتني دموعي اليوم مرتين .. و برغم احساس الألم و اليأس الذي ملأني في كلتاهما .. لكن هذا الألم اختلف باختلاف الموقف .. في المرة الأولى .. كانت كلمات الخنزير الاسرائيلي اولمرت امام خريجي مدرسه عسكريه اسرائيلية .. و هو يتباهي بموقف العربي الايجابي هذه المرة من العدوان الاسرائيلي على لبنان .. فاستشهد الخنزير الاسرائيلي بموقف الخنازير العربيه المشابهه .. و التي ادانت حزب الله .. بعد ان دابت طوال السنوات الماضيه على ادانة اسرائيل نفسها ... لكن من يدمن طعم الشجب و الادانه .. يصل إلى مرحله من الانكسار و الغباء تجعله لا يميز بين الحق و الباطل .. فعينه ترى ضوءا وحيدا .. هو ضوء المصلحه .. حتى و إن كانت على حساب كرامته .. وطنيته .. قوميته