آخر بوست قبل امتحانات اعمال السنه .. بصراحه مكنتش ناوي اكتب تاني لحد لما اخلص امتحانات بس الواحد بيحصله مواقف مستفزه و بتنرفزه و مبيلقيش مكان يطلع غله فيه غير هنا .. و اديني كتبت كل ده في ساعه و نص .. يارب يعجبكم .. و ياريت اللي يعجبه .. يدعيلي اعدي الامتحانات دي على خير
وأعود لألتقي بكم بعد انتهاء الامتحانات.. على بعد العيد انشاء الله
ممكن تقعد تقرا فيها اسبوع او اكتر ههههه .. براحتك يا معلم
انا بفكر ادخل موسوعه جينيص باطول تدوينه في العالم ههههه
----------------------------------------------
الفهـــــــــــــــــرس
ــ الدين في التدوين :ـ
صلاه المرأه في المسجد - شباب الاغراء - سامي يوسف
ــ هو و هي :ـ
طلبتكي - كلام هادي - هو و هي - قصه قصيره
ــ مصر التي في خاطري :ـ
المدونون زجل مفاجأة - النظام يا مصر - كاريكاتير
ــ استفتاء مصرنا :ـ
أرجوا الاجابه عنه في تعليقاتكم على الموضوع .. لو فضل فيك نفس بعد ما خلصت قراءه يعني ههههه
----------------------------------------------
الدين في التدوينه
صلاه المرأه في المسجد
بما اننا في رمضان .. و صلاه التراويح كل يوم .. فطبعا كان الستات ماشاء الله بيتوافدوا على المساجد بأعداد كبيره .. و شيوخ المساجد كل يوم ينحروا اصواتهم ويقولوا للست صلاتك في بيتك اكرملك و احصنلك .. و طبعا الستات كلها بتدخل الكلام من ناحيه و تطلعه من التانيه لأقتناعهم بان الرجاله عايزين يفوتوا عليهم الخير الكثير .. و ان الستات ايام النبي عليه الصلاه والسلام كانوا بيصلوا في الجامع .. في نفس مكان الرجاله و لكن في اخر المسجد .. و لأن الموضوع مكانش داخل دماغي ف حاولت افكر فيه بطريقه ما له و ما عليه
اولا : ثابت في السنه فعلا ان الستات كانت بتصلي وراء الرجاله بعده صفوف .. في نفس المكان .. او المسجد .. لا يفصلهم الا ساتر قماشي و احيانا مكانش فيه اي فواصل غير وجود الاطفال في الصفوف الاخيره خلف الرجال
ثانيا : قبل ما نتكلم .. هل نفس الرجاله اللي كانو في الجامع و الستات اللي كانوا وراهم .. همه رجاله و ستات النهارده
نتكلم بالمنطق و العقل
الستات النهارده في الجامع .. و اقول معظمهم .. مش كلهم .. بيجوا الجامع على سنجه عشره .. حتى اللي لابسه عبايه متوصيه بنفسها و ريحه البرفان معبأه الشارع .. وكله بطريقه الدراويش الرمضانيين اللي سبق و اتكلمت عنها .. ناهيك عن انها جايه مع صحباتها يتمشوا و يتعايقوا بسجاده الصلاه اللي شايلينها .. و بمجرد دخولهم المسجد .. تسمع قصص غريبه و نميمه و ضحكات و صوت عالي .. والكلام ده مش مني بس .. ده من ناس كتير في جوامع كتير .. و من بنات كمان مش بس رجاله .. يعني البنات نفسها بتشتكي من البنات اللي بتعمل كده
اما الرجاله النهارده .. ف كالعاده .. شباب كتير من اللي واقف يصلي جاي لأنه محرج من صاحبه او ابوه .. واقف في الصلاه مجامله يعني .. و عينه بتلف و راسه بتلف و متهيبر يعني ... شباب تعبان زي ما بنقول .. و غير طبعا وقفات ما بعد الصلاه امام الجامع .. و كأنه بعيد عن السامعين ناصيه من النواصي اياها .. و ابشرك يا اختي بأن الاخوه لما بيخلصوا صلاه .. معظمهم برضه .. و اكيد بيكون باين على شكلهم .. بيقعدوا يقولوا شفت دي لابسه ايه و القمر اللي هناك دي عامله ايه . و هكذا
يبقى بالعقل كده
الرجاله زمان .. كانوا سيدنا محمد .. و ابوبكر .. وعمر بن الخطاب و سعد بن ابي وقاص و الستات زمان كانوا السيده خديجه و عائشه و فاطمه و غيرهم .. بأي حق .. نقارن وقفه ستات زي دول .. ورا رجاله زي دول .. بدون فواصل .. ونقول احنا كمان نقف زيهم .. بدون فواصل .. لما يبقى الراجل اللي واقف في الصف قدامك .. من الرجاله اللي بجد .. عمره ما هيبص ولا اصلا بيكون حاسس وقت الصلاه باللي واقف جنبه من خشوعه و تركيزه وخشيته لله .. ولما تبقى الست اللي واقفه ورا الرجاله من صنف امهات المؤمنين من النوع اللي لاتسمع لها حسا ولا خبر .. و اللي عنيها مليانه و راضيه بقسمتها .. ولا تكاد تحس بوجودها .. ساعتها ابقوا انزلوا صلو براحتكم .. والله اعلم
-
شباب الأغراء
ميزه رمضان ان الواحد بيقرا قرأن كتير و بيركز اكتر و بيحاول يحفظ قد ما يقدر و من ضمن ما قرأت و حفظت سوره يوسف و خصوصا الأيات من 23 .. و اللي بتحكي قصه تقرب امرأه العزيز من سيدنا يوسف و مراودته عن نفسه .. المهم .. انا كنت بقرا القصه دي كتير لكن اول مره اقرا التفسير و اركز فيه .. باختصار .. سيدنا يوسف .. كان في الموقف التالي .. في قاعه مغلقه .. مع امرأه بيقولو انها كانت جميله جدا .. و ملكه .. و غنيه .. و قويه .. هيه اللي عايزاه .. و كمان مقفله الابواب كلها يعني محدش هيشوف .. ولا حد هيعرف .. و كان هيقضي ساعتين حلوين و مكنش حد هيعرف .. و مش مع اي حد .. مع واحده ذات مال و جمال .. يعني فرصه العمر مش كده .. المهم انه في وسط كل الظروف السوده دي .. ربنا اداله 3 فلاتر وقفوا بينه و بين الغلط .. اولا لما طلبت منه الحرام .. قال لها حسب الآيه .. قال معاذ الله انه ربي احسن مثواي انه لا يفلح الظالمون .. يعني ضميره كان اول فلتر و خوفه من الله .. تاني فلتر كان انها لما قربت منه ربنا بعتله آيه حسب التفسير لمعنى الآيه .. لولا ان رآى برهان ربه .. و طبعا ربنا مش هيبعتله آيه إلا لأنه يعلم صعوبه الموقف عليه .. و لصدق نيته .. و طبعا تالت فلتر كان سرعه بديهه .. إنه حاول يخرج من المكان و ميسمعش كلامها لأنه عارف ان الانسان ضعيف .. و بالنص .. واستبقا الباب .. يعني طلع يجري مش يتمشى و يتلكك ويبص يمين وشمال و يقول اخد بوسه عالماشي زي ما كان اي واحد فينا ممكن يعمل .. الخلاصه .. عايزين نحط نفسنا في نفس الموقف .. لما الواحد فينا يبقى في مول مثلا .. ويشوف بنت لابسه وحش و يقول هيه اللي جابته لنفسها .. و يروح يديها معاكسه و قلة ادب و روقان .. يعني ببساطه .. واحده واقفه لابسه وحش .. ولا كلمته ولا قالتله حاجه .. اخدها حجه لتصرفاته .. انا هنا مش بدافع عن البنت لكن كلامي موجه للولد لأن غلط البنت هنا مفروغ منه .. انما هوه المظلوم التعبان حسب كلامه يعني .. واقعيا لا عندو ضمير .. ولا نيه تخلي ربنا يحميه ولا حاول يبعد هوه عن المعصيه دي .. و يقولك هيه السبب .. انا مش هتكلم اكتر من كده .. ياريت كل واحد بيعاكس او بياخد البنت حجه لتصرفاته .. انه يفكر في سيدنا يوسف .. قبل ما ينطق و احلى حاجه ان سيدنا يوسف لما اتحط في الموقف ده اتصرف تصرف بشري .. لا هو ملاك و لا فوق العاده .. بالعكس انسان عادي .. بيتأثر و بيثار .. و برضه بيحافظ على نفسه .. فمحدش يقول ده نبي .. و معصوم .. وقت لما تلاقي الغلط قدامك .. و ده وارد انه يحصل في مصر .. وقت لما تحس انك بتضعف و ده وارد لأي بشر .. لأنه حصل حتى للنبي يوسف عليه السلام .. شغل الفلاتر بتاعتك .. خلي ضميرك يصحى و يقول ده غلط .. مش يقول اهي فرجه والسلام .. ادي ربنا مبررات فيك تخليه يقدرلك الخير و يبعدك عنها و يقوي الوازع جواك .. و اخيرا .. ابعد عن اماكن الشبهات .. البلد مضاقتش عليك يعني .. و لا إيه
-
مقطع من اغنيه لسامي يوسف .. اسمع و افهم
My head is not bare , and you cant see my covered hair
Under that scarf , that i wear
i wear so proudly , to preserve my dignity .. my modesty .. my integrity
-
---------------------------------------------- هو و هي طلبتكي
طلبتكي ان تكوني انت سيدتي .. و آمرتي
وضحكة عمري الفاني
و زهرة كل أوطاني
اردتك انت فاتـنتي
اقدم كل ايامي
اقدمها لكي أنتي
اريدك نور وجداني
اردت الكون اهديكي
اردت الشمس في كفي لأرضيكي
اردت القمر لأضمه .. لعلبة خاتمي الذهبي
اطير به لأتيكي
تداري كل آلامي
فكم غرتني الدنيا
و كم عبثت بأحلامي
و طرحتني .. و جذبتني
وصاغت حكم اعدامي
وجئت اليوم اطلبك .. لتحييني
تزيلي عني اوهامي
تعيدي رسم احلامي
بيدك .. خطي لي دربا
و كوني فيه عنواني
بيدك كوني لي أسرا
و كوني فيه سجاني
امامك جئت في وهن
اريدك ان تقويني
وتحييني
تداويني
او انفيني
بعيدا في اراضيكي
فهذا جل آمالي
-
كلام هادي
مش عارف ليه كنت قاعد نت من كام يوم و لقيت كارت عليه كلمات اغنيه من بتوع عمرو دياب القدام .. مسمعتهاش من زمان .. لكن لما قريتها دلوقتي .. حسيت ان فيها اختصار لقصه الحب اللي الواحد بيحلم بيها .. النظره الاولى اللي وراها حب و جواز علطول ههههه
ميتحكيش عليها .. زي الملايكه انا تشوفها .. وردايه تحلم تقطفها .. ميتحكيش عليها
انا لسه فاكر من يومها .. ساعة ما كنت بكلمها .. ضحكتها و عنيها
بمناسبه النت .. اول مره اكتشف .. اني مبقتش اعرف اتكلم مع الناس كلمتين على بعض من كتر القعده عالنت .. بقى نفسي كل واحد اشوفه يكون ليه كيبورد اكتبله عليها وخلاص .. بدل الكلام بالبؤ .. ووجع القلب ده .. حد عنده حل هههههه هو و هي
متى تـنـظر لها في عينيها .. حين تكون صادقا كل الصدق .. حين تكون واثقا مما تقول .. لا تدعي حب العيون و انت لا تدرك معنى الصدق و الاخلاص .. هي تعلم انك تكذب .. ان كذبت .. تعلم انك تخدعها .. ان حاولت المراوغه .. تعلم من يدعي الحب و من يقصده حقا .. عزيزي .. ان انت احببت .. اسميته عاطفه وغراما .. و ان هي احبت .. كان لها روحا جديده .. تدب في اوصالها وقت تراك .. او تسمعك .. تشعر انت معها بالسعاده .. بينما تشعر هي معك انها ولدت من جديد .. اراك تشتاق لها في كل يوم .. بينما هي تموت عذابا من فراقك كل دقيقه .. تحبك كما لم تحب انت قط .. تعشقها انت ربما .. فهي حبيبتك .. لكنها تهواك بعمق .. فأنت ابوها و اخوها و صديقها و زوجها و حبيبها
متى تنظر في عينيها .. كن وفيـّــًا .. كن حنونا .. فهي لن تطالبك بأكثر من هذا .. كن قويا اذا ابرزت مشاعرك .. كن واثقا اذا حدثتها عن احلامك .. كن مخلصا متى وصفت احاسيسك .. كن دافئا متى غنيت لها آهاتك .. كن .. كل شيء .. وقت تكون معها .. لأنها أنت و أنت هي .. لأنها لاتريد من الدنيا سواك .. أنت .. و فقط
-
قصه قصيره .. مش اوي يعني .. تحذير / التصنيف الأدبي .. كئييييبه هههههههه
هو لا يعلم .. لماذا فقد متعة الحياه .. لماذا يجب أن يعذب وهو حي .. و يذوق نفس العذاب و هو يموت .. كم تمنى ان يكون بشريا تقليديا الى اقصى الحدود .. كان يتمنى لحظات فرح و حزن .. انجاز و اخفاق .. لكن حياته كانت دائما ما تتنقل بين الاحزان .. و الاخفاقات .. حتى حين جاء الموت .. فقد جاء معقدا .. على غير العاده .. فالموت معه لم يكن مفاجأ .. دون اعداد .. ذلك الذي يمنحه كبرياءه و رهبته .. لكن الموت الآن عنده .. موت محدد مسبقا .. صار يحمل معه اختام المكان و الزمان .. لماذا ؟؟ ربما لأنه هو من سيقتل نفسه
لم يكن هذا لقاءا عاديا .. فمن الصعب ان تقف وسط الزحام .. تتجرع من كلمات السباب و الضيق الكثير .. فقد توقف فجأه في الممر .. يلاحظ في شغف .. عيونا لم ير مثلها قط .. الآن يدرك انه توقف تماما عن الحركه و ان الحشد من ورائه يدفعه دفعا .. بينما يأبى جسمه الحراك .. ربما هي بضع خطوات يتحركها .. و عيناه لاتزال تتابع تلك العيون .. تلك العيون .. لا تكذب .. تحب بجنون .. تلك العيون هي ما يريد .. ولأجلها يكون أو لا يكون
لا تعلم كيف سارت الأمور .. لكنك الآن معها في مقعد واحد .. من حولك الضحكات و الموسيقى .. الكل سعيد بك .. وانت الان تحتضن يدها بين يديك .. فقد تحقق حلمك .. وهي كالورده في ثوبها الابيض .. تبتسم .. والدنيا معها تسير من الاجمل للأجمل .. لكن .. لماذا تذبل الآن .. اهي الاضاءه .. ام ان عيناها فعلا في افول .. لماذا صارت وجنتاها زرقاوان كالجليد .. لماذا يركض الجميع تجاههما .. لماذا .. لماذا لا يكتب له الفرح
اختلفت الالحان والاصوات .. كانا يرددان معا .. اللي شفته قبل ما تشوفك عنيه .. لكن الصوت اختلف الآن .. و الاهازيج تحولت لصرخات موجعه .. الكل يبكي .. الكل حزين .. قــِـبلة عمره التي ظلت لأيام تتألم في هذا المشفى .. صارت الآن صامته .. لابد أنها ريح القبور التي يتحدثون عنها .. ترقد على الفراش شاحبه .. لا تنطق .. كم تمنى الآن لو انها تـئن من جديد .. فذاك الأنين الذي مزق قلبه لعدة أيام .. صار الآن علامه فارقه .. صار الآن اسما جديدا لمحبوبته .. إنّـي عزيزتي .. ابكي .. اصرخي .. ارجوكي .. كوني حيـّـه
يبدو أن تلك الغصه في حلقه تعلن ميعاد الرحيل .. كان قد حدده مسبقا .. يعلم انها النهايه .. حين تموت البطله و ينهار البطل .. لكنه لم يتخيل قط ان تكون تلك القصه .. مطابقه لواقعه .. لكن .. ربما هذا قدره .. ربما حان وقت اسدال الستار .. لتكون النهايه التي اختارها .. هي اول قرار يختاره بنفسه .. فهو لم يكن ليعيش بدونها .. و لم يكن ليعيش بعدها .. و لم يكن يعلم انه ...... انتهى
-
----------------------------------------------
مصر التي في خاطري
-
المدونون زجل اهديه لكل من قابلت من المدونين .. قرأت لهم و تأثرت بهم .. شكرا لكم جميعا
اول مره تدون فيها .. راح تتخص من الاخبار
اشي بيسجل حال الامه .. و اشي على مصر فرشله زار
واللي بيكتب واللي بيرسم .. واللي بـشـِعره مولع نار
ناس من كل مدينه و مِـله .. كله في ارض النت .. عمار
سوسه مفروسه و دايره بتكتب .. عن مشاكلنا بكل مرار
وصور عم شقير بتفرفش .. داحنا في عرض دقيقه هزار
اوسه كمان بتحن علينا .. بتكتب م المتنقى خيار
ابيتاف برضه عليها دماغ .. توزن م العاقلين قنطار
ولاّ نوران .. شمعه تدوينا .. هندسه .. فن .. من الشطار
ونهى بتحكي عن احوالنا .. وعايزه تهاجر .. موت يا حمار
السفريه والنقديه .. بيرها غويط و ملوهش قرار
وعبده بيكتب رأيه بقوه .. غيرته لدينه تطق شرار
و زيزي مصريه و بنت شقيه .. كل كلامها شديد و دمار
لكن يوم ماختارت ليلى .. آدم وجه ليها انزار .. وقرر يفرض اقوى حصار
في التدوين هتلاقي كلبوزه .. ودي لهلوبه فيك يا خضار
تعرف تعمل اجدع كشري .. ومن ورق الكراريس ممبار
وتدخل على لمــيا و تـتـنـحنح .. واقرا معاها في الاسرار
برومانسيه و بحنـيـّـه .. راح تحكيلك حبه كتار
حتى دعاء اللي بتقرالها .. برضه معاها في نفس الكار
واوعى تفوت بوستات بيبي .. من لبنان ترسم افكار
ويـّـا هشام ربنا يحميه .. عيني عليه .. استاذ اشعار
وايجيزيانا .. دي مأنسانا .. من امريكا لأرض الدار
وتوته النوته كونوته .. من غير ما تدون ولا نوته
دايما تلاقيها من الزوار .. و بتعمل جو و احلى حوار
والدكتوره شيرين بتدون .. كل كلامها تقيل جبار
رانيا بتكتب برضوا معانا .. ورضوى هتبقى مذيعه ستار
و واحده تقولك عايزه اتجوز .. ده المأذون زي السمسار
ولا حكاوي ليله و ليله .. على شهروزة فوت و اختار
في التدوين هتلاقي الخلطه .. حيادي و غد .. يمين و يسار
ناس بتفكر .. يومي بتِـكتـَر .. وبتكتب زي الاعصار
ولا بتخاف من ايها واحد .. حتى ولو مخبر مكار
دوس متخافش .. و دوّن يالا .. المسأله مش استهتار
مصر خلاص بتقول فكوني .. انا مخنوقه م الاستعمار
كابسين على انفاس انفاسي .. دانا بتعذب ليل و نهار
يالا يا شاب ويالا يا شابه .. نكتب مصر من الاحرار
-
ملاحظة : لو كنت نسيت حد فأنا آسف لأني والله عملت التدوينه دي كلها تأليف و كتابه دلوقتي حالا
-
النظام يا مصر
ليه دايما بنقول مفيش امل .. ليه كل واحد يمسك مصلحه او وزاره جديده يقول كل حاجه بايظه و الشعب ابن كلب و الموظفين متسيبين و الخ من لسته الاعذار .. كله بيقول كلمه واحده .. خربانه خربانه .. محدش سأل نفسه ليه في قطاعات في مصر ماشيه كويس .. ليه مستشفى القوات المسلحه شغاله الله ينور .. مع ان الامكانيات مش فارقه اوي .. و الدكاتره .. العنصر الاهم .. متخرجين من نفس مكان الدكتور اللي في اي مكان تاني .. بلاش .. ليه القوات المسلحه لما حبت تبني استاد برج العرب .. خلصته في كام شهر .. بينما حكومتنا الرشيده قعدت تبني استاد دمنهور في 5 سنين و لسه مخلصش هههههه .. بلاش .. ليه القوات المسلحه لما بتمد الغاز في منطقه .. بترجعها زي ما كانت .. و الاهم انها بتخلص بسرعه .. بينما شركه الغاز نفسها بتاخد وقت اطول .. و عمرها ما رجعت حاجه زي ما هيه .. بلاش .. ليه في كارثه قطار الصعيد .. مات الناس من الاهمال .. لأن الاسعافات تأخرت .. و الونشات .. بينما في قطار قليوب .. تم استدعاء القوات المسلحه اللي وصلت بسرعه جدا و خففت من الكارثه
باختصار .. مفتاح النجاح اسمه .. نظام .. و امكانيات .. لكن الامكانيات ممكن تتوفر في اي مكان تاني و مش معقول يعني ان فلوس القوات المسلحه مبتخلصش يعني .. ف المنطق بيقول ان الفرق الاساسي .. النظااااااااام
-
كاريكاتير عالماشي كده .. اعذروني على رداءه الرسم .. بس الاستعجال وحش هههههه
----------------------------------------------
استـفـتــــــــاءات
ـ الكاريكاتير موضوع يهمني .. و مستواه في مصر موضوع يغيظني .. لأن صعب جدا بلد كان فيها صلاح جاهين يبقى دلوقتي نجوم الكاريكاتير فيها عمرو فهمي و جمعه ؟؟ تعتقد مين همه فنانوا الكاريكاتير الحقيقيين اللي موجودين في مصر دلوقتي .. و ياريت تذكر كل واحد بيرسم فين .. لأني عايز اتفرج على الناس دي واشوف شغلهم اذا كانوا من وجهة نظرك فنانيين حقيقيين
ـ هل كنت تستمع للأغاني قبل رمضان .. هل توقفت عن سماعها في رمضان .. هل تنوي العوده لسماعها مره اخرى .. لو كان لديك تعليق على السؤال ياريت تقوله
ـ هل تعتقد انك ادمنت التدوين .. ولا ممكن تتنازل عنه بسهوله لو كانت ظروف حياتك .. شغل او جواز مثلا .. تتطلب كده
ـ لو عرضت عليك فرصه للعمل خارج مصر .. بمرتب مجزي و في وظيفه تناسب مؤهلك الدراسي تماما .. توافق على المبدأ
---------------------
اعلان
ارسلت لي ايجيزيانا رساله عن شاب يحاول الانتحار و الراجل كاتب رساله طويله اوي انا قرأت معظمها و هحاول اكملها و ارد عليه لكن اللي يقدر يرد من دلوقتي فياريت يحاول و يبقى له الثواب .. طبعا انا مش متأكد من صحه الموضوع لكن العهده على الراوي و انا بثق في كلام ايجيزيانا للغايه . . شكرا لكم
http://wordstohumanity.blogspot.com
-
-
______________________________________________
تم اعداد هذه المجله في يوم 7 /اكتوبر فقط .. ماعدا قصيده طلبتكي .. معده من قبل
جميع الحقوق محفوظة لطنطاوي
مصرنــــــــــا